ava-moussa-El-aswad
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات افا موسى الاسود ترانيم-افلام-قصص-معجزات عظات-روحانيات-سير قديسين قسم خاص للبابا شنودة قسم خاص للبابا كيرلس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
marina_504




المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 03/12/2009

الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس Empty
مُساهمةموضوع: الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس   الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس Emptyالثلاثاء ديسمبر 08, 2009 6:40 pm

طقس الشعانين وعيدى الصليب

† الطقس الشعانينى: و يشمل:

+ عشية ويوم أحد الشعانين.
+ عيدي الصليب (من 17 حتى 19 توت)، و10 برمهات.
+ عيد الصليب الذي يقع في (17 توت) يُعيد له ثلاثة أيام وتكون فيها القراءات كالتالي:

إذا وقع يوم 17 أو 18 أو 19 توت يوم أحد تقرأ فيه قراءات اليوم ولا تقرأ قراءات الأحد.
+ عيد الصليب الذى يقع في (10 برمهات) يكون دائما في الصوم الكبير فتقرأ فيه قراءات عيد الصليب سواء وقع يوم أحد أو في وسط الأسبوع ويحتفل به باللحن الشعانينى.

• فى رفع بخور عشية:
+تصلى مزامير الساعة التاسعة والغروب والنوم "والستار في الأديرة"، وفي التسبحة تقال أبصالية العيد بلحن الفرح، وتكمل التسبحة كالمعتاد.

+ بعد صلاة الشكر يقال أرباع الناقوس الخاصة بأحد الشعانين أو الصليب.
+ تقال أوشية الراقدين، وبعدها الذكصولوجيات الخاصة بالعيد قبل ذكصولوجية العذراء ثم تكمل باقي الذكصولوجيات ثم تقال مديحة خاصة بأحد الشعانين أو الصليب ثم ختام الذكصولوجيات ونعظمك يا أم النور وقانون الإيمان.
+ يقول الكاهن إفنوتى ناي نان ويجاوبه الشعب كيرياليسون ثلاث مرات باللحن الكبير ثم يطوفون الهيكل والبيعة ثلاث مرات ففي أحد الشعانين يحملون أيقونة دخول السيد المسيح أورشليم مع أغصان الزيتون وسعف النخل وهم يقولون "لحن إفلوجي مينوس"، وفى عيدي الصليب يقال لحن "إيتافين ني إسخاي" ثم يقرأ الطرح.
+ يقول الكاهن أوشية الإنجيل ويرتل المزمور:
باللحن السنوي في أحد الشعانين ثم مرد المزمور ومرد الإنجيل والختام.
باللحن الفرايحى في عيدي الصليب ثم مرد المزمور ومرد الإنجيل والختام.

† دورة الشعانين أو الصليب فى رفع بخور باكر:
+ بعد إفنونى ناى نان يرد الشعب أمين كيريي إيليسون باللحن الكبير وهم يطوفون الهيكل ثلاث مرات ثم يقفون أمام الهيكل ويقولون لحن "إفلوجي مينوس"، في أحد الشعانين ، أو لحن "إيتافين ني إسخاي" فى عيدي الصليب ، ثم يقرأ الطرح.وبعدها يزفون الصليب أو أيقونة الشعانين وهى مزينة بسعف النخيل والورود ويتلون الفصول الخاصة بالدورة أمام أيقونات القديسين، كالتالى:
1 - أمام الهيكل الكبير (مزمور: الذى صنع ملائكته أرواحاً وخدامه ناراً تلتهب، أمام الملائكة أرتل لك وأسجد قدام هيكلك المقدس. الليلويا). والإنجيل (يو 1 : 44 - 52).
2 - أمام أيقونة العذراء مريم (مزمور: أعمال مجيدة قد قيلت عنك يا مدينة الله. هو العلي الذى أسسها إلى الأبد لأن سكنى الفرحين جميعهم فيك. الليلويا). والإنجيل (لو 1 : 39 - 56 ).
3 - أمام أيقونة الملاك غبريال (مزمور: يعسكر ملاك الرب حول كل خائفيه وينجيهم، ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب طوبى للإنسان المتكل عليه. الليلويا) والإنجيل (لو 1 :26 - 38).
4 - أمام أيقونة الملاك ميخائيل (مزمور: باركوا الرب يا جميع ملائكته المقتدرين بقوتهم الصانعين قوله باركوا الرب يا جميع قواته خدامه العاملين إرادته. الليلويا). والإنجيل (مت 13 : 44 - 53).
5 - أمام أيقونة مار مرقس الإنجيلي (مزمور: الرب يعطى كلمة للمبشرين بقوة عظيمة، ملك القوات هو الحبيب، وفى بهاء بيت المحبوب أقسموا الغنائم الليلويا). والإنجيل (لو 10 : 1 - 12).
6 - أمام أيقونة الرسل الأطهار (مزمور: الذين لم تُسمع أصواتهم فى كل الأرض خرج منطقهم وإلى أقطار المسكونة بلغت أقوالهم. الليلويا). والإنجيل (مت 10: 1- Cool.
7 - أمام أيقونة الشهيد العظيم مار جرجس أو أى شهيد آخر (مزمور: نور أشرق للصديقين وفرح للمستقيمين بقلبهم. إفرحوا أيها الصديقون بالرب واعترفوا لذكر قدسه الليلويا). والإنجيل (21 :12- 19).
8 - أمام أيقونة الأنبا أنطونيوس أو أى قديس (مزمور: عجيب هو الله فى قديسيه إله إسرائيل هو يعطى قوة وعِزًا لشعبه والصديقون يفرحون ويتهللون أمام الله ويتنعمون بالسرور. الليلويا). والإنجيل (مت 16 : 24 -28).
9 - أمام باب الكنيسة البحري (مزمور: مساكنك محبوبة أيها الرب إله القوات تشتاق وتذوب نفسى للدخول إلى ديار الرب. الليلويا). والإنجيل (لو 13: 23-30).
10 - أمام اللقان (مزمور: صوت الرب على المياه، إله المجد أرعد، الرب على المياه الكثيرة، صوت الرب يقوة. الليلويا). والإنجيل (مت 3 : 13-17).
11 - أمام باب الكنيسة القبلي (مزمور: إفتحوا لي أبواب العدل لكيما أدخل فيها وأعترف للرب. هذا هو باب الرب والصديقون يدخلون فيه. الليلويا). والإنجيل (مت 21 : 1- 11).
12 - أمام أيقونة القديس يوحنا المعمدان (مزمور: وأنا مثل شجرة الزيتون المثمرة فى بيت الله أتمسك باسمك فإنه صالح قدام أبرارك. الليلويا). والإنجيل (لو 7 : 28 - 35).
ملحوظة : كل إنجيل له مرد ويضاف علية الربع الخاص بالعيد ( الشعانين أو الصليب ).
--------------
† في قداس عيدي الصليب :
+ تصلى مزامير الثالثة والسادسة ويقدم الحمل.
+ يقال الليلويا فاى بيه بي وسوتيس وتي شورى، ثم يقال لحن فاي إيتاف إنف. وفى الهيتنيات يقال الربع الخاص بالعيد قبل قديس اليوم.
+ بعد السنكسار يقال لحن "إيتافين ني إسخاي" وتقال آجيوس وأوشية الإنجيل ، ويطرح المزمور باللحن السنجارى ثم مرد المزمور كما في عشية وباكر ثم الإنجيل ومرد الإنجيل.
+ تقال القسمة السريانية ويقال التوزيع باللحن الشعانيني.
--------------
† في قداس أحد الشعانين :
+ تصلى مزامير الثالثة والسادسة ويقدم الحمل.
+ يقال الليلويا فاى بيه بي وسوتيس وطاي شورى والهيتنيات ومرد الإبركسيس "أوصنَّا خين ني إتشوسي".
+ لايقرأ السنكسار وإنما يقال لحن إفلوجي مينوس بعد الإبركسيس وبعده أرباع "في إت همسي".
+ تقال آجيوس وأوشية الإنجيل ، ويطرح المزمور باللحن السنجارى ثم مرد المزمور.
+ تقرأ الثلاثة أناجيل قبطياً وعربياً ويرد لهم بالمردات الشعانينى حسب كل إنجيل.
+ تقال أوشية الإنجيل مرة أخرى ويطرح المزمور إما سنجاري ملخص أو سنوي ومرد المزمور و يقرأ الإنجيل الرابع قبطياً وعربياً ثم المرد.
+ لا تقال الألحان الحزاينى وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجاً وليس باللحن الحزاينى كما فى أيام الآحاد والأعياد السيديه.

+ تقال قسمة أحد الشعانين ، كما يقال مزمور التوزيع بلحن الشعانين ثم المديحة الخاصة بالعيد حتى نهاية التوزيع.
+ بعد إنتهاء التوزيع يصرف الكاهن ملاك الذبيحة ولايعطي التسريح للشعب بل يغلق ستر الهيكل لتبدأ صلاة التجنيز العام.

طقس سبت لعازر

يصلى بالطقس السنوي المعتاد مع ملاحظة الآتي:

† تسبحة نصف الليل:
تقال الذكصولوجيه الخاصة بسبت لعازر ثم يقال ما يلائم من الذكصولوجيات كما تقال الإبصالية الخاصة به أيضاً ثم الطرح من كتاب دورة الصليب والشعانين ثم الختام كالمعتاد.
+ رفع بخور باكر:
يرفع البخور كالمعتاد في الأيام السنوية مع ملاحظة الآتي:
+ تقال أرباع الناقوس الخاصة بسبت لعازر بعد أرباع الشهداء.
+ تقال أوشية الراقدين وبعدها الذكصولوجيات كما في تسبحة نصف الليل.
+ يقول الكاهن إفنوتي ناي نان ثم تقرأ النبوات ولا تقال الطلبة ولا إكلينومين طاغوناطا ولا تعمل ميطانيات ثم تقال أوشية الإنجيل ويقرأ الإنجيل قبطياً وعربياً، ومرد الإنجيل الخاص به ثم الختام السنوي.

† القداس:
يقدم الحمل بعد مزامير الثالثة والسادسة وتقال الليلويا فاي بيه بي ويصلى القداس كالمعتاد مع ملاحظة أن يقال مرد الإنجيل الخاص بسبت لعازر ويوجد أسبازموس آدام، وتقال القسمة السنوية ويقال االتوزيع باللحن السنوي وبعد المزمور 150 تقال أرباع لازاروس آمو إيفول.



طقس أسبوع البصخة المقدسة
بصخة فى كل اللغات تعنى العبور ....
وقصة البصخة بدأت عندما كان شعب الله واقعا تحت عبودية شعب فرعون - رمز الشيطان - فأمر الله موسى ان يأخذ الشعب من دم الخروف ويجعلونه على القائمتين والعتبة العليا .. وفى تلك الليلة يأكلون اللحم على اعشاب مرة واحقاؤهم مشدودة واحذيتهم فى ارجلهم وعصيهم فى ايديهم ويأكلونه بعجلة ...
ثم يمر الملاك المهلك فاذا وجد علامة الدم على العتبة والقائمتين يعبر , وان لم يجد الدم فأنه يهلك البكر فى البيت " فأرى الدم فأعبر عنكم فلا يكون عليكم ضربة الهلاك " خر 12 : 13 ...لآن الرب يجتاز ليضرب المصريين فحين يرى الدم .. يعبر الرب عن الباب ولا يدع المهلك يدخل بيتكم ليضرب " ...
وهكذا ارتبط فى ذهن الانسان اليهودى بأن الحياة التى يحياها اليوم هى بسبب الدم الذى كان على البيت " فبدون سفك دم لا تحدث مغفرة " عب 9 : 22 ...
وينبغى ان يسيطر هذا الفكر على حياتنا فأن حياتنا اليوم ماهى الا ثمرة دم المسيح ...
+ هل تألم المسيح عنا أسبوعا واحدا ؟؟.. إذن فكيف نقول أنه ولد مصلوبا !؟ ألم يقل الملاك أنه ولد مخلصا ؟! بل ألم يقل هو أنه لأجل هذه الساعة أتي إلى العالم ؟!... لقد أطلقت الكنيسة الأولي اسم أسبوع الآلام علي الأيام الأخيرة السابقة للقيامة، إذ فيها تركزت جميع أنواع الآلام.. وفي نهاية هذا الأسبوع نفرح بقيامة ربنا.. نقوم معه ونجلس معه في السموات. ولقد كان المؤمنون يتفرغون كلية في هذا الأسبوع للصوم والصلاة، وممارسة أعمال النسك والرحمة، فكانوا يقضونه كله في الكنيسة.
وقد جاء في الدسقولية : "
+ يسرد أحداث الفداء ابتداء بأحد الشعانين حتى عيد القيامة المجيد ، منظمة في قراءات عن الساعات الأولي والثالثة والسادسة والتاسعة والحادية عشرة لكل يوم وكل ليلة عن أيامه وتشتمل كل قراءات منها علي نبوة ومزمور وإنجيل تدور حول موضوع واحد .
+ تألم سيدنا له المجد خارج أسوار أورشليم " لكي يقدس الشعب بدم نفسه تألم خارج الباب، فلنخرج اذن اليه خارج المحلة حاملين عاره " عب 13 : 12 - 13 " .. ولان ذبيحة الخطية كانت تحرق خارج المحلة " عب 3 : 11 " ولأن السيد المسيح صلب على جبل الجلجثة (الإقرانيون) خارج أورشليم.و قد جاء في الكتاب المقدس "فلنخرج إليه خارج المحلة حاملين عاره"(عب 13: 12).
+ يوضع ستر اسود على المنجلية وتوشح اعمدة الكنيسة بالستور السوداء وتوضع صورة يسوع وهو مكللا بالشوك او صورة المسيح المصلوب او المسيح وهو مصليا فى جبل جثيمانى فى وسط الكنيسة ويوضع امامها قنديلا منيرا ...
+ لذلك تقام الصلوات ابتداء من مساء الأحد في الخورس الثاني من الكنيسة حيث توضع المنجليتان للقبطي والعربي مكسوتان بستر أسود. أما الهيكل فتقفل أبوابه، وتعلق عليها الستائر السوداء التي تكتسي بها الكنيسة كلها لتشارك ربها في آلامه لأن هذه الآلام هي ثمرة خطاياها وآثامها.
+ لا تقام قداسات أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء إشارة إلي الطقس القديم الذي كان يأمر بحفظ خروف الفصح من اليوم العاشر حتى يذبح في الرابع عشر من الشهر (خر 12 ). وقد أكمل يسوع هذا الرمز؛ عندما دخل إلي أورشليم في يوم الأحد، وكان في تلك السنة موافقا لليوم العاشر من شهر نيسان، وظل يتردد فيها إلي أن سلم فصحه الجديد لتلاميذه يوم خميس العهد لذلك تعطل القداسات في هذه الأيام الثلاثة إشارة إلي أن خروف الفصح كان محفوظا لم يذبح بعد، وأن المسيح لم يكن قد رَسم بعد سر الشكر.
+ يحسب اليوم من الغروب إلي غروب اليوم التالي
+ يقسم اليوم الى خمس ساعات نهارية " باكر - الثالثة - السادسة - التاسعة - الحادية عشر " ...
وخمس ساعات ليلية .. " الاولى - الثالثة - السادسة - التاسعة - الحادية عشر " ...
وفى يوم الجمعة العظيمة تضاف الساعة الثانية عشر ...
+ تبدأ هذه الصلوات بخدمة الساعة التاسعة من يوم أحد الشعانين.
+ يقرأ انجيل متي يوم الثلاثاء، وانجيل مرقس يوم الأربعاء، وانجيل لوقا يوم الخميس، وانجيل يوحنا ليلة سبت الفرح.


في أسبوع البصخة
+ يصام علي الخبز والملح والماء فقط إلي ما بعد الغروب. أما جمعة الصلبوت والسبت فصوموهما معا دون أن تذوقوا شيئا إلي وقت صياح الديك " ليلة الأحد ". وإذا لم يقدر الإنسان أن يصوم اليومين معا فليصم يوم السبت كله.
+ يسمي أسبوع الآلام بأسبوع البصخة.. وكلمة بصخة معناها فصح أي عبور، إشارة إلي الملاك المهلك الذي قتل كل الأبكار، أما أبكار بني إسرائيل الذين كانت بيوتهم مرشوشة بدم خروف الفصح فعبر عنهم " أري الدم وأعبر عنكم " ( خر 12 : 13 ) وبعد هذا الفداء بدم الحمل خرج بنو إسرائيل من أرض العبودية إلي أرض الميعاد.. وهذا الرمز قد تحقق في أسبوع الفصح الذي فيه المسيح فصحنا قد ذبح لأجلنا، وبه عبرنا من العبودية إلي الحياة الجديدة.
+ كانت الكنيسة تحتفل به منفصلا عن الصوم الأربعيني المقدس، حتى ضمه الأنبا ديمتريوس الكرام البابا الثاني عشر ( القرن الثاني ) إلي الصوم الكبير.
+ يأمر القانون الرسولي بقراءة أسفار الكتاب المقدس بعهديه ولما تعذر هذا الأمر لانشغال المؤمنين بأعمالهم، اختار الأنبا غبريال بن تريك البابا السبعون ( في القرن 12 ) من نبوات العهد القديم والمزامير والأناجيل ما يناسب ذكري آلام المخلص ووزعها علي الساعات وضمنها كتاب البصخة؛ الذي أعاد ترتيبه وتوزيع قراءاته الأنبا بطرس أسقف البهنسا وأضاف إليه عظات من أقوال الآباء
+ تقرأ النبوات.
+ يرنم الشعب تسبحة البصخة ( لك القوة والمجد والعزة إلي الأبد.. ) وهي التسبحة التي يترنم بها السمائيون بكل طغماتهم ورتبهم معطين المجد للجالس علي العرش (رؤ 5 : 12، 7 : 12 ) كما علمنا الرب أن نرددها في نهاية الصلاة الربانية. ( مت 6 : 13 ) هذا هو صوت الكنيسة الذي يرتفع طيلة هذا الأسبوع ممجدا آلام الرب. فهي إذ تتأمله منحنيا تحت الآلام وله صورة الضعف، تخاطبه بالتسبيح والتمجيد؛ وتنسب له كل قوة وعزة، كأنها تريد أن تقول أن يسوع لم يصلب عن ضعف ولكن حبا في خلاصنا.
+ تردد الكنيسة هذه التسبحة اثنتي عشرة مرة في كل صلاة بدلا من اثني عشر مزمورا التي رتبتها الكنيسة في كل ساعة، لأن المزامير مليئة بالنبوات المتعددة عن تجسد الرب وحياته وآلامه وقيامته وصعوده… أما هذه التسبحة فهي مخصصة لتمجيد آلام السيد.
+ فيجب علينا متابعة أحداث الأسبوع مع الكنيسة يوما بيوم، بل ساعة بساعة، لنعيش في قراءات كل يوم وفي أحداثه، ونردد الألحان ونتلذذ بها ونلقنها لأولادنا وبناتنا.. حتى نستطيع أن نقول " أما أنا وبيتي فنعبد الرب ". والله قادر أن يعيننا علي آلام هذا الزمان الحاضر ليكون لنا شركة في آلام المسيح فنعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهين بموته…
+ " وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا " ( اش 53 : 5 )
+ مات المسيح علي الصليب من أجلك، لكي تحمل أنت أيضا صليبك؛ وتشتهي أن تموت عن ذاتك علي الصليب. فان كنا قد متنا مع المسيح نؤمن أننا سنحيا أيضا معه " ( رومية 6 : 8 )
+ " لأني من أجلك احتملت العار. غطي الخجل وجهي ( مز 69 : 7 )
+ لقد خلقنا الله لكي نكرمه، ولكننا أهناه.
+ رب الكرامة أهين، صاحب المجد احتقر، أما أنت أيها الخاطئ فإذا كنت تروم أن تعزي الابن فاغسل دنس نفسك بعبرات التوبة، لأنك بهذا العمل تكون قد غسلت البصاق عن وجه المسيح.. لأن نفسك هي صورته. "كتاب يسوع المصلوب
+++
فلنسبح مع الملائكة قائلين :
لك القوة والمجد والبركة والعزة الى الابد امين عمانوئيل الهنا وملكنا ...
لك القوة والمجد والبركة والعزة الى الابد امين ياربى يسوع المسيح مخلصى الصالح ...
لك القوة والمجد والبركة والعزة الى الابد امين ...
قوتى وتسبحتى هو الرب ... وقد صار لى خلاصا مقدسا ...
صلوا واطلبوا عن هذه البصخة المقدسة التى لمخلصنا الصالح لكى يكملها لنا بسلام ... ويرينا بهجة قيامته المقدسة ونحن جميعا سالمين ويغفر لنا خطايانا …



طقس عيد القيامة المجيد

هو الطقس الفرايحى الذى يمتاز بالنغم المفرح الذى يليق بالأعياد والأفراح الروحية.

تسبحة نصف الليل :
+ تبدأ صلاة نصف الليل بصلاة الشكر وارحمني ياالله ثم يلف الإنجيل في ستر أبيض ويحمله كبير الكهنة ويطوفون به البيعة ثلاث مرات وهم يرتلون لحن "تين ثينو".
+ يقال مديح القيامة "تين ناف".
+ يقال لحن ألي نصف الليل بلحنه المعروف ثم الهوس الخاص بعيد القيامة من كتاب دلال أسبوع الآلام.
+ تكمل التسبحة كالمعتاد مع ملاحظة الآتي:
† أن هناك أبصالية على كل هوس وعلى المجمع وعلى الثيؤتوكية تقال من كتاب دلال أسبوع الآلام.
† يقال المجمع بالطريقة الفرايحي وكطقس الأعياد السيدية كما هو مذكور في نهاية المجمع في الأبصلمودية، ثم ذكصولوجيات القيامة وباقي الذكصولوجيات.
† تقال الثيؤتوكية بألحانها ثم أرباع "نيم غار خين ني نوتي".
† لايقرأ دفنار وإنما يقرأطرح العيد من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين (وكذلك في آحاد الخمسين المقدسة).

رفع البخور :
يصلى رفع بخور باكر بدون مزامير وتقال ذكصولوجية باكر بلحن السبع طرائق (بعد صلاة الشكر وتكمل بعد أوشية المرضى) وتختم بلحن إبؤرو. ويوجد مرد لإنجيل باكر، ويختم بـ "إبشويس إبشويس".
القداس :
+ يقدم الحمل بدون مزامير ويقال لحن "ألي القربان".
+ يقال لحن "الليلويا فاي بيه بي" و " لحن طاي شوري" ثم الهيتنيات الخاصة بالقيامة وباقى الهيتنيات ومرد الأبركسيس الخاص بالقيامة.
+ لا يقرأ سنكسار يوم عيد القيامة وإلى آخر الخمسين المقدسة وإنما يقال لحن" كاتا ني خوروس الحجاب" ثم أرباع " يا كل الصفوف السمائيين" وأثناء ذلك تجهز أيقونة القيامة (وذلك من ليلة عيد القيامة إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخمسين المقدسة).

† تذكار القيامة :
+ يدخل الكهنة والشمامسة داخل الهيكل ثم يقفل الباب وتطفأ الأنوار ويقف شماسان خارج الهيكل ويبتدئان بقولهما "خرستوس آنيستى" ثلاث دفعات وفي كل دفعة يجاوبهما كبير الكهنة من الداخل "آليثوس آنيستى" ثم يقول الشماسان بالعربى: "المسيح قام" ثلاث دفعات فيجاوبه كبير الكهنة من الداخل "بالحقيقة قام" وأخيراً يقول الشماسان "إفتحوا أيها الملوك أبوابكم وارتفعى أيتها الأبواب الدهرية" مرتين ولا يجاوبهما كبير الكهنة بشئ، وفي المرة الثالثة يقولان "إفتحوا أيها الملوك أبوابكم وارتفعى أيتها الأبواب الدهرية ليدخل ملك المجد" فيسألهما كبير الكهنة من الداخل "من هو ملك المجد؟" فيجيبانه بقوله "الرب العزيز القوي الجبار القاهر في الحروب هو ملك المجد" ويقرعان علي باب الهيكل فينفتح الباب وتضاء الأنوار.

† عمل دورة القيامة:
+ يطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات حاملين أيقونة القيامة والمجامر والشموع والصلبان وكذلك البيعة ثلاث مرات ثم يصعدون إلى الهيكل ويدورون دورة واحدة وهم يرتلون ألحان الدورة.
+ يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون:
- في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
- وفي اليد الثانية : ياربي يسوع المسيح يا من قمت من الأموات إسحق الشيطان تحت أقدامنا سريعاً.
- وفي اليد الثالثة : السلام لقيامة المسيح الذى قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
+ تختم الدورة بلحن "بخرستوس أفتونف" ثم أرباع آبين شويس ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون "أوآناستاس إكتون نيكرون إيليسون إيماس".
+ بعد أوشية الإنجيل يرتل المزمور باللحن السنجاري ومرد المزمور ثم يقرأ الإنجيل قبطياً وعربياً ثم يقال الطرح بلحن طرح الفعلة ومرد الإنجيل
+ يكمل القداس كالمعتاد مع ملاحظة أن يقال الأسبازموس الآدام والواطس وتقال قسمة القيامة، وفي التوزيع يقال مزمور التوزيع بلحن الفرح ولحن " كاتا ني خوروس التوزيع" ومديحة خاصة بالعيد والختام.

† طقس مساء أحد القيامة "ليلة شم النسيم":
+ تبدأ الصلاة كالمعتاد بصلاة الشكر والمزمور الخمسين دون أن تقال صلوات السواعى.
+ يقال لحن "ني إثنوس تيرو" ثم الهوس الرابع وأبصالية آدام للقيامة وأبصالية يوم الأحد "آي كوتي" ثم ثيئوطوكية الأحد من أول قطعة "ران نيفين" ثم قطعة "نيم غار خين نى نوتي" وطرح عشية أحد القيامة ثم ختام الثيئوطوكيات الآدام.

† رفع بخور مساء أحد القيامة:
+ يرفع الكاهن البخور كالمعتاد ويصلي الشمامسة أرباع الناقوس كالآتي: الربع الأول "آبخرستوس بين نوتى"، والثانى: "شيرى تيف آناستاسيس" والثالث: "آنون خا نى لاؤس" والرابع: "أوأون أوهلبيس" والخامس: "شيرى نى ماريا تى تشرومبى"، والسادس: " شيرى نى ماريا خين أو شيرى" والسابع: "شيرى ميخائيل". ثم يكمل كما في أيام الفرح. ثم تقال أوشية الراقدين وذوكصولوجيات القيامة ثم إفنوتي ناي نان وكيرياليسون باللحن الكبير ولحن "كاطا ني خورس الحجاب".
+ تعمل دورة القيامة تذكاراً لظهور السيد المسيح لتلاميذه في عشية ذلك اليوم وهم مجتمعون في العلية والأبواب مغلقة.
+ تقال الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون " أوآناستاس إكتون نيكرون إيليسون إيماس " ثم أوشية الإنجيل ويطرح المزمور بلحن الفرح ويقال مرد المزمور ثم الإنجيل ومرد الإنجيل فالختام

طقس الخماسين المقدسة

هو الطقس الفرايحى الذى يمتاز بالنغم المفرح الذى يليق بالأعياد والأفراح الروحية.
+ فيه تقال الليلويا فاي بيه بى ولحن طاي شوري ومرد الأبركسيس الخاص بالعيد كذلك مرد المزمور ومرد الإنجيل والأسبازموس الآدام والواطس ومديحة التوزيع.
+ لا يكون في الخماسين صوم البتة ولا ميطانيات.
+ تصلى مزامير صلاة الساعة الثالثة والسادسة فقط قبل تقديم الحمل.

† تسبحة عشية:
تصلى التسبحة كالمعتاد مع ملاحظة أن يقال المجمع بطقس الأعياد السيدية وتقال أبصالية واطس أو آدام الخاصة بالقيامة، وفي عشيات الآحاد يقرأ الطرح الخاص بكل أحد من آحاد الخمسين المقدسة من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين وذلك قبل ختام التذاكيات، ومن بعد عيد الصعود المجيد تضاف أبصالية الصعود واطس أوآدام.

† رفع بخور عشية وباكر:
+ يرفع البخوركالمعتاد في الطقس الفرايحى مع ملاحظة أن تقال أرباع الناقوس كالآتى:

- في الأيام الآدام:
الربع الأول "آبخرستوس بين نوتى"، والثانى: "شيرى تيف آناستاسيس" والثالث: "آنون خا نى لاؤس" والرابع: "أوأون أوهلبيس" والخامس: "شيرى نى ماريا تى تشرومبى"، والسادس: " شيرى نى ماريا خين أو شيرى" والسابع: "شيرى ميخائيل" ثم يكمل كما في أيام الفرح.

- في الأيام الواطس:
يقال الربع الأول والثانى كما سبق في الأيام الآدام ثم تقال "شيرى تى إكليسيا" ثم يكمل من الربع الخامس كما في الأيام الآدام.
+ تقال ذكصولوجيات القيامة (ومن عيد الصعود تضاف ذوكصولوجية الصعود) ثم ذكصولوجية القديسة العذراء والملاك ميخائيل ثم ما يلائم من الذكصولوجيات.
+ يقال مرد المزمور ومرد الإنجيل الخاصين بالخماسين.

† تسبحة نصف الليل:
+ تصلى التسبحة كالمعتاد بلحن الفرح مع ملاحظة أن يقال مديح "تين ناف" بعد تين ثينو، وأرباع نيم غار خين ني نوتي بعد الثيؤتوكية كل يوم إبتداء من ليلة عيد القيامة يوميًا إلى نهاية الخماسين ، ومن بعد الخماسين تقال في الآحاد فقط إلى نهاية آحاد شهر هاتور.
+ يقال المجمع بطقس الأعياد السيدية وتقال الذكصولوجيات والأبصاليات كما سبق في عشية وباكر .
+ من عيد الصعود المجيد تضاف أبصالية للصعود (واطس وآدام) بعد إيصالية القيامة.
+ لا يقرأ الدفنار طوال الخماسين المقدسة، لكن يقرأ طرح لكل أحد من آحاد الخماسين المقدسة في من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين.

† القداس:
+ تصلى مزامير الساعة الثالثة والسادسة، ويقدم الحمل ويقال لحن "الليلويا فاي بيه بي" كما يقال لحن "طاي شوري" ثم الهيتنيات الخاصة بالقيامة وباقى الهيتنيات ومرد الأبركسيس الخاص بالقيامة ولا يقرأ سنكسارطوال فترة الخماسين المقدسة.
+ بعد الأبركسيس تعمل دورة القيامة بألحانها كما في عيد القيامة (ومن عيد الصعود يقال لحن الصعود "أفريك إتفي" بعد الإبركسيس كمقدمة للدورة.
+ بعد خميس الصعود تعمل الدورة يوميًأ بعد الإبركسيس داخل الهيكل فقط ثلاث مرات ويقولون لحن "خرستوس آنيستى" ثم لحن " خرستوس آناليم ابسيس"
+ أما في أحد العنصرة فتعمل الدورة في رفع بخور باكر بعد إفنوتي ناي نان، ويطوفون الكنيسة كلها كدورة القيامة.

† عمل دورة القيامة:
تجهز أيقونه القيامة المجيدة، وحولها الصلبان والمجامر والشموع ويحملها الكاهن أو الشماس، ويطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات، وكذا البيعة ثلاث مرات، ثم يصعدون الهيكل ويدورون حوله دورة واحدة وهم يرتلون " خرستوس آنيستى" ثم "تون سينا" ثم الختام "آبي خرستوس آفتونف" ثم توضع أيقونة القيامة أمام الهيكل وتضاء أمامها الشموع.
† يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون :
+ في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
+ وفي اليد الثانية: ياربي يسوع المسيح يا من قمت من الأموات إسحق الشيطان تحت أقدامنا سريعاً.
+ وفي اليد الثالثة: السلام لقيامة المسيح الذى قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
+ بعد الدورة تقال أرباع المحير "آبين شويس" ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون "أوآناستاس إكتون نيكرون إيليسون إيماس " ومن عيد الصعود يقولون " أو آناستاس إكتون نيكرون كيه آنيلثون إس توس أورانوس إيليسون إيماس".
+ تصلى أوشية الإنجيل ويطرح المزمور باللحن السنجاري ومرد المزمور ثم يقرأ الإنجيل قبطياً وعربيًا ويقال مرد الإنجيل.
+ إبتداء من عيد القيامة إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخماسين يقال مزمور الطواف: "الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات فى اليوم الثالث الليلويا الليلويا ". وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات، هذا الذى ..الخ ".كما يقال الأسبازموس الآدام أوالواطس.
+ ومن عيد الصعود إلى اليوم التاسع والأربعين من الخماسين يقال مزمور الطواف: "الليلويا الليلويا المسيح قام من الأموات وصعد إلى السموات وجلس عن يمين أبيه الليلويا الليلويا. وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا المسيح قام من بين الأموات وصعد إلى السموات، هذا الذى ..الخ ".
+ تقال القسمة الخاصة بالقيامة، ومن بعد عيد الصعود تضاف جملة الصعود.
+ فى التوزيع يقال المزمور 150 بلحن الفرح، ويقال بعده لحن "كاتا ني خوروس" الخاص بالتوزيع الى اليوم التاسع والثلاثين من الخمسين ومن عيد الصعود يقال لحن "آفريك إتفي" وفي الختام تقال جملة ختام الصلوات الجماعية.
+ أعياد العذراء مريم والدة الإله والملائكة والرسل والشهداء والقديسين إذا وقعت في الخماسين لا تغير فصول الخماسين، كما أنه لا يقرأ السنكسار لأن إشراق قيامة المسيح شمس البر يغطي على ضياء الكواكب والنجوم.
+ لا تقال الألحان الحزاينى وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجاً وليس باللحن الحزاينى. وكذلك فى أيام الآحاد والأعياد السيدية.

طقس أحد توما

يعتبر أحد توما من الأعياد السيدية الصغرى ويصلى بالطقس الفرايحى الذى يمتاز بالنغم المفرح الذى يليق بالأعياد والأفراح الروحية.

+ تصلى مزامير صلاة الساعة الثالثة والسادسة فقط قبل تقديم الحمل وتقال الليلويا فاي بيه بى ولحن طاي شورى ومرد الأبركسيس الخاص بالقيامة كذلك مرد المزمور ومرد الإنجيل والأسبازموس الآدام والواطس ومديحة في التوزيع.

† تسبحة عشية:
+ تصلى التسبحة كالمعتاد مع ملاحظة اأن تقال أبصالية آدام خاصة بالعيد من دلال أسبوع الآلام ويقرأ الطرح من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين قبل ختام التذاكيات.

† رفع بخور عشية وباكر:
يرفع البخوركالمعتاد في الطقس الفرايحى مع ملاحظة أن تقال أرباع الناقوس كالآتى: الربع الأول "آبخرستوس بين نوتى"، والثانى: "شيرى تيف آناستاسيس" والثالث: "آنون خا نى لاؤس" والرابع: "أوأون أوهلبيس" والخامس: "شيرى نى ماريا تى تشرومبى"، والسادس: " شيرى نى ماريا خين أو شيرى" والسابع: "شيرى ميخائيل" ثم يكمل كما في أيام الفرح.
+ تقال ذكصولوجيات القيامة ثم ذكصولوجية أحد توما والقديسة العذراء والملاك ميخائيل ثم ما يلائم من الذكصولوجيات.
+ يقال مرد المزمور ومرد الإنجيل الخاصين بالقيامة.

† تسبحة نصف الليل:
+ تصلى التسبحة كالمعتاد بلحن الفرح مع ملاحظة أن يقال مديح "تين ناف" كل يوم طوال فترة الخماسين المقدسة ويقال المجمع بطقس الأعياد السيدية.
+ تقال الذكصولوجيات والأبصاليات كما سبق في عشية وباكر، وكذلك تقال الأبصالية الخاصة بالعيد ثم إبصالية "آيكوتي" والثيؤتوكية وفي نهايتها تقال أرباع "نيم غار خين ني نوتي".
+ لا يقرأ دفنار لكن يقرأ الطرح من كتاب دورة عيدي الصليب والشعانين قبل ختام التذاكيات.

† القداس:
يقال لحن "الليلويا فاي بيه بي" كما يقال لحن " طاي شوري" ثم الهيتنيات الخاصة بالقيامة وباقى الهيتنيات ومرد الأبركسيس الخاص بالقيامة.
+ لا يقرأ السنكسار في الخماسين المقدسة لكن تُعمل دورة القيامة.

† عمل دورة القيامة:
تجهز أيقونه القيامة المجيدة، وحولها الصلبان والمجامر والشموع ويحملها الكاهن أو الشماس، ويطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات، وكذا البيعة ثلاث مرات، ثم يصعدون الهيكل ويدورون حوله دورة واحدة وهم يرتلون " خرستوس آنيستى" ثم "تون سينا" ثم الختام "بخرستوس آفتونف" ثم توضع أيقونة القيامة أمام الهيكل وتضاء أمامها الشموع.

† يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون:
+ في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
+ وفي اليد الثانية: ياربي يسوع المسيح يا من قمت من الأموات إسحق الشيطان تحت أقدامنا سريعاً.
+ وفي اليد الثالثة: السلام لقيامة المسيح الذى قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
+ بعد الدورة تقال أرباع المحير "آبين شويس" ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون "أوآناستاس إكتون نيكرون إيليسون إيماس ".
+ تصلى أوشية الإنجيل ويرتل المزمور بلحن الفرح ثم يقرأ الإنجيل قبطياً وعربياً ثم يقال مرد اإنجيل كما يقال الأسبازموس الآدام أوالواطس وتقال قسمة القيامة، وفي الختام يقال مزمورالتوزيع بلحن الفرح ولحن كاتا ني خوروس للتوزيع ومديحة خاصة بالعيد والختام.
+ أعياد العذراء مريم والدة الإله والملائكة والرسل والشهداء والقديسين إذا وقعت في الخماسين لا تغير فصول الخماسين، كما لا يقرأ السنكسار لأن إشراق قيامة المسيح شمس البر يغطي على ضياء الكواكب والنجوم.
+ لا تقال الألحان الحزاينى وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجاً وليس باللحن الحزاينى. وكذلك فى أيام الآحاد والأعياد السيدية.





طقس عيد الصعود

هو الطقس الفرايحى الذى يمتاز بالنغم المطرب الذى يليق بالأعياد والأفراح الروحية.

† تسبحة عشية:
تصلى تسبحة عشية كالمعتاد في أيام الفرح مع ملاحظة أن تقال أبصالية واطس للقيامة وأخرى للصعود ثم التداكية واللبش بلحن الفرح ثم الطرح فختام التداكيات بلحن الفرح.
+ رفع بخور باكر وعشية:
يرفع البخور كالمعتاد وتقال أرباع الناقوس الخاصة بالعيد بلحن الفرح، ثم ذكصولوجيات القيامة والصعود والقديسة العذراء مريم والملاك ميخائيل وما يلائم من الذكصولوجيات ثم ختام الذكصولوجيات.
+ ومن عيد الصعود إلى اليوم التاسع والأربعين من الخماسين يقال مزمور الطواف: "الليلويا الليلويا المسيح قام من الأموات وصعد إلى السموات وجلس عن يمين أبيه الليلويا الليلويا. وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا المسيح قام من بين الأموات وصعد إلى السموات، هذا الذى ..الخ ".

† تسبحة نصف الليل :
تصلى التسبحة كالمعتاد بالطريقة الفرايحى ويقال المجمع حسب طقس الأعياد السيدية، كما تقال الذكصولوجيات والأبصاليات الخاصة بالصعود والقيامة ثم ثيؤتوكية الخميس واللبش بلحن الفرح ثم الطرح والختام (ولا يقرأ دفنار).

† القداس:
يصلى مزامير الساعة الثالثة والسادسة ، ويقدم الحمل ويقال لحن "الليلويا فاي بيه بي" و"سوتيس آمين" و"طاي شوري" ثم الهيتنيات الخاصة بالقيامة وباقى الهيتنيات ومرد الأبركسيس ثم لحن الصعود "آفريك إتفي" بعد الأبركسيس.

+ تعمل الدورة ويطوفون الهيكل والبيعة ثلاث مرات وهم حاملون أيقونة القيامة وأيقونة الصعود ويقولون لحن "خرستوس آنيستى" ثم لحن " خرستوس آناليم ابسيس"
+ تقال الثلاث تقديسات وفي الثلاث مرات يقولون " أو آناستاس إكتون نيكرون كيه آنيلثون إس توس أورانوس إيليسون إيماس "، ثم مرد المزمور ومرد الإنجيل والإسبازموس الآدام والواطس.
+ تقال قسمة القيامة وتضاف جملة الصعود. وفي التوزيع يقال لحن الصعود "آفريك إتفي" بعد المزمور 150 كذلك جملة ختام الصلوات الجماعية.
+ من بعد عيد الصعود وحتى يوم سبت العنصرة تُعمل الدورة بعد الابركسيس داخل الهيكل فقط ثلاث مرات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ctv_2010
Admin
ctv_2010


المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 02/12/2009
الموقع : https://ava-moussa-el-aswad.yoo7.com/

الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس   الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس Emptyالأربعاء ديسمبر 09, 2009 4:54 am

الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس 153bca7634
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ava-moussa-El-aswad :: -----====((((المنتدى المسيحى))))====----- :: قسم الطقس والعقيدة-
انتقل الى: